الصعود عادي لاننا نتحدث اكثر واقعية، ولم نستفيد منها
خاص: سوق المال
اغلقت البورصة المصرية تعاملات اليوم الثلاثاء على صعود 321 نقطة عند منطقة 4325 نقطة، مشيرا إلى ان اغلب الصعود اللي حصل من عند 32 الف و 400 نقطة الى منطقة ال 34.125 الموجودين فيها اليوم كان بفضل ال cib حيث أغلق عندها على سعر تقريبا عند 92 جنيها .
وقال ريمون نبيل خبير أسواق المال، ان الصعود عادي لاننا نتحدث اكثر واقعية، ولم نستفيد منها.
وأضاف قائلا أن اغلب الاسهم المكونة
للمؤشر الرئيسي سواء في قطاع العقارة او في قطاع البتروكيماويات وهذين
القطاعين الاكثر رواجا والاكثر حركة لما يحدث فيهم، حركة ايجابية هو الذي يؤدي لأمر مهم (عمق الماركات) والذي
بؤدوا الي حد كبير زيادة في احجام التداول.
وقال انا لا استطيع القول ان الماركت بيحقق ارقام تاريخية جديدة واننا بنعمل هاي جديد
الا لان ما ابدأ اشوف حركة سعرية جيدة وان كان متوقع ان القطاعين نبدأ نشوف فيهم رواج خلال شهر او شهر ونصف بالكتير.
وقال، اعتقد قبل نهاية الربع التالت نبدأ نشوف حركة سعرية ليس بطالة
في قطاع البتروكيماويات بجانب بعض اسهم قطاع العقار اللي ممكن يبدأ يتحرك حركات منفردة على حساب بعض الاخبار او بعض
الميزانيات اللي ممكن تكون فيها فرق في الارباح ما بين 24 و 25 بطريقة ايجابية او بعض المشروعات اللي ممكن يتم عرضها خلال الفترة المقبلة لبعض الشركات المدرجة
في البورصة للقطاع العقاري.
وقال ريمون نبيل ان القطاع الصناعي الى حد
كبير بعض اسهمه كانت حققت ارقاما جيدة، وكان منها حديد عز الذي تم ماشهده، وكان
سهم الجوهرة الذي يبدأ يحقق ارقاما كبيرة بعد الافصاح عن انه تم استحواذه على نسبة تخطت تقريبا ال 60% من السهم. بجانب بعض اسهم القطاع الصناعي لكن الي حد كبير لا استطيع ان اقول اننا وصلنا للمرحلة اننا نعمل ارتفاعات جديدة في الاسهم اللي اتكلمنا عليها.
وأضاف ريمون قائلا ان الارتفاعات الجديدة لم نصل لنفس الارقام اللي حققها اغلب الاسهم مثلما قلت في القطاع العقاري او قطاع البيتروكيماويات اللي وصلنا لها في ال 34 الف في عام 2024 ، نحن مازلنا بعيدين تماما عن الارقام دي.
يعني اغلب اسهم قطاع البيتروكيماويات بعدة بأكتر من 30 و 40% من القمة التاريخية اللي حققتها والقطاع العقاري يمكن الاسهم القيادية تحديدا في القطاع العقاري بعيدة باكتر من 25 الي 30 % من القمم اللي حققتها.
فيما عاد سهم او اتنين اللي حققوا قمم جديدة. فالى حد كبير لا يوجد توازن كبير في الصعود الذي حصل المرة دي بالمقياس الصعود الذي حصل في عام 2024 لو ادت لاختراق مناطق 34 و 634 و 500
وثبت فوق المناطق دي خلال الفترة القادمة من اسبوع لاسبوعين وسيبدأ يعطي دفع
لظهور قوة شرائية جديدة سواء مؤسسية او افراد او ظهور بعض الاخبار اللي ممكن يكون فيها اندماجات او تخارج من بعض
الحصص مثلما كان يتحدث صندوق النقد وهذا يعطيني فرصة كبيرة
جدا ان يبدأ يحصل حركة قوية ويكون هذا الافضل من صعود
المؤشر لنري حركة فعلية في الاسم. بشكل او اخر الدعم الحالي للمؤشر بالنسبة الي عند منطقة 33 الف و 200.
وقال أن الدعم الرئيسي والموجود خلال الاسبوع القادم. منطقة المقاومة 34 الف 534.600 الف. لو استطاع اخترق
هذه المنطقة نستطيع انا نتكلم في مستهدف مبدأ عند 36 الف وهذا سيكون مستهدف في شهر اغسطس. بشكل او باخر نحن ما زلنا نأمل لاستمرار الاتجاه الصعب. وبشكل عام للمؤشر. وانا عندي مستهدف
يقترب من 39.5 الف و 4000 آلاف على نهاية عام 2025. وان كان بيدعم هذا استمرار انخفاض اسعار التضخم اللي بتعلم من المركزي وهذا الذي يؤدي لدفع ان ان استمر اما في تثبيت الفاذدة او كمان انا ممكن الجأ لتخفيض الفائدة في الربع الرابع مرة اخرى ما بين 100 نقطة الي 200 نقطة اساس.
وفال ريمون نبيل اننا متوقعين على نتاذج الأعمال ونري توزيعات ارباح في الربع الرابع. او نتائج اعمال افضل من الربع الرابع الذي كان موجود وربع و وربع رابع بالنسبة لعام
2024. كل هذا يدعم استمرار الصعود و ممكن يحدث طول ما نقدر اثبت فوق مناطق ال 33 ألف.
وبالنسبة للمضارب. سيكون هذا فرصة عادة ما تكون مراكز. وبالنسبة لمستثمر متوسط الاجل فإن منطقة 32 الف 31 الف بالنسبة لمنطقة حماية الارباح.